أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة اليوم : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا – التحذير من خطورة الطلاق

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور محمد حرز ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ كمال المهدي ، الشيخ خالد القط  word- pdf : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا – التحذير من خطورة الطلاق ، بتاريخ 3 ربيع الأول 1446هـ ، الموافق 6 سبتمبر 2024م.

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

1- خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م لوزارة الأوقاف pdf و word : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، بتاريخ 3 ربيع الأول 1446 هـ ، الموافق 6 سبتمبر 2024م.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف بصيغة صور : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا

 

ننفرد حصريا بنشر خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024م لوزارة الأوقاف بصيغة word : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا word 

 

و لتحميل خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م لوزارة الأوقاف بصيغة pdf  : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا بصيغة pdf

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024م لوزارة الأوقاف pdf : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا :

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

مسابقات الأوقاف

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف 6 سبتمبر 2024م

وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير ، وألا يزيد أداء الخطبة عن خمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية.

مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين ، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة .

 

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م لوزارة الأوقاف ، كما يلي:

 

حددت وزارة الأوقاف المصرية موضوع خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024م بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا.

وقالت وزارة الأوقاف إن الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد من خلال هذه الخطبة يهدف إلى توجيه وعي جمهور المسجد إلى البعد التام والاجتناب التام للطلاق وكل ما يؤدي إليه من أسباب، وذلك من خلال التأكيد على مكانة الزواج وقيمته السامقة العالية، وبيان فائدة وصف عقد الزواج بالميثاق الغليظ، مع ضرب نماذج من صور بديعة للحياة الزوجية الكريمة التي أعلت من قدر ذلك الميثاق الغليظ، وتقديس التراث المصري الأصيل للزواج ومسئولية الزوجين والأهل عن استقراره، وأن من دلائل حكمة الميثاق الغليظ رعاية الود، والتجمل بالإنصاف، مع ضرورة التحذير من خراب البيوت الذي هو مقصد الشيطان الأعظم.

وفيما يلي نص خطبة الجمعة اليوم:

وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا

3 ربيع الأول 1446هـ  – 6 سبتمبر 2024م

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، بَدِيعِ السَّمَاواتِ وَالأَرْضِ، وَنُورِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، وَهَادِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، أَقَامَ الكَوْنَ بِعَظَمَةِ تَجَلِّيه، وَأَنْزَلَ الهُدَى عَلَى أَنْبِيَائِهِ وَمُرْسَلِيه، وأَشهدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وأَشهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

فَإِنَّ لِلزَّوَاجِ فِي الإِسْلَامِ مَكَانَةً سَامِيَةً وَقِيمَةً سَامِقَةً عَالِيَةً، وَلَكِنَّ العَجَبَ لَا يَنْقَضِي! لِمَاذَا يَتَهَاوَنُ بَعْضُ النَّاسِ بِقُدْسِيَّةِ الزَّوَاجِ وَمَكَانَتِهِ؟! لِمَاذَا لَا يُقَدِّرُ البَعْضُ هَذَا الرِّبَاطَ الإِلَهِيَّ المُقَدَّسَ قَدْرَهُ، وَيَتَسَاهَلُ فِي حَلِّهِ وَنَقْضِه؟ لِمَاذَا شَاعَ الطَّلَاقُ فِي زَمَانِنَا؟ مَعَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى وَصَفَ عَقْدَ الزَّوَاجِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ وَصْفًا عَظِيمًا يَأْخُذُ بِالأَلْبَابِ وَيَدْعُو العُقُولَ إِلَى التَّوَقُّفِ وَالتَّفَكُّرِ وَالتَّأَمُّلِ، إِنَّ الزَّوَاجَ لَيْسَ مُجَرَّدَ وَرَقَةٍ تُكْتَبُ وَتُوَثَّقُ، أَوْ صِيغَةَ إِيجَابٍ وَقَبُولٍ فِي مَحْفِلٍ عَامٍّ، إِنَّهُ المِيثَاقُ الغَلِيظُ، يَقُولُ اللهُ سُبْحَانَهُ: {وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا}.

انْتَبِهُوا يَا سَادَة! إِنَّ وَصْفَ عَقْدِ الزَّوَاجِ بِالمِيثَاقِ الغَلِيظِ هُوَ عَيْنُ مَا وَصَفَ اللهُ تَعَالَى بِهِ المِيثَاقَ الَّذِي أَخَذَهُ مِنَ النَّبِيِّينَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، حَيْثُ قَالَ تَعَالَى: {وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنكَ وَمِن نُّوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا}.

أَيُّ بَلَاغَةٍ وَأَيُّ رَوْعَةٍ تَصِفُ الزَّوَاجَ وَتُؤَصِّلُ قُدْسِيَّتَهُ؟! أَلِهَذَا الحَدِّ يُرِيدُ الشَّرْعُ الشَّرِيفُ أَنْ يُعَظِّمَ فِي قُلُوبِنَا وَعُقُولِنَا شَأْنَ الزَّوَاجِ؟ إِنَّهُ مِيثَاقٌ غَلِيظٌ، عَهْدٌ مَتِينٌ، شَدِيدٌ قَوِيٌّ، صَامِدٌ مَعَ الأَزَمَاتِ، صُلْبٌ عِنْدَ المُشْكِلَاتِ، عَصِيٌّ عَلَى النَّقْضِ وَالتَّمْزِيقِ، عَقْدٌ مُقَدَّسٌ وَرِبَاطٌ مُؤَكَّدٌ، وَاجِبُ الحِفْظِ وَالصِّيَانَةِ وَالوَفَاءِ.

أَيُّهَا النَّاسُ! اقْدُرُوا لِهَذَا الِميثَاقِ الغَلِيظِ قَدْرَهُ! إِنَّ الزَّوَاجَ رِحْلَةُ عُمْرٍ جَمِيلَةٌ، أَنِيسُهَا الحُبُّ وَالوُدُّ وَالرَّحْمَةُ، زَوْجٌ يَجِدُ عِنْدَ زَوْجِهِ الهُدُوءَ مِنْ ضَجِيجِ الحَيَاةِ، يَلْقَى البَسْمَةَ عِنْدَ الضِّيقِ، وَالرَّاحَةَ عِنْدَ التَّعَبِ، وَالسَّكَنَ عِنْدَ القَلَق!

وَانْظُرُوا إِلَى هَذِهِ الصُّورَةِ البَدِيعَةِ مِن زَوْجَيْنِ كَرِيمَيْنِ عَرَفَا قَدْرَ ذَلِكَ الِميثَاقِ الغَلِيظِ، وَالرِّبَاطِ المُقَدَّسِ، فَكَانَ كُلٌّ مِنْهُمَا سَنَدًا لِصَاحِبِهِ، دِفْئًا عِنْدَ البَرْدِ، نَسَمَةً فِي القَيْظِ، أَمَانًا عِنْدَ الخَوْفِ، طِبًّا لِلْجُرُوحِ! فَهَذَا نَبِيُّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لما أَنْ بُدِئَ بِالوَحْيِ الشَّرِيفِ رَجَعَ إِلَى بَيْتِ زَوْجِهِ سَيِّدَتِنَا أُمِّ المُؤْمِنِينَ خَدِيجَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا يَرْجُفُ فُؤَادُهُ، وَهُوَ يَقُولُ: زَمِّلُونِي، زَمِّلُونِي، فَزَمَّلَتْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا، وَضَمَّتْ عَلَيْهِ الأَغْطِيَةَ وَالثِّيَابَ، وَهُوَ صَلَوَاتُ رَبِّي وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ يَقُصُّ عَلَيْهَا خَبَرَ مَا رَأَى، ثُمَّ قَالَ لَهَا: «لَقَدْ خَشِيتُ عَلَى نَفْسِي»، فَقَالَتْ لَهُ زَوْجُهُ الفَاضِلَةُ العَاقِلَةُ الحَنُونُ تَجْبُرُ خَاطِرَهُ: كَلَّا، أَبْشِرْ، فَوَ اللهِ لَا يُخْزِيكَ اللهُ أَبَدًا؛ إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَصْدُقُ الحَدِيثَ، وَتَحْمِلُ الكَلَّ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ، وَتُعينُ عَلَى نَوَائِبِ الحَقِّ.

أَيُّهَا السَّادَةُ الكِرَامُ! إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجَعَ لِسَكَنِهِ، عَادَ لِزَوْجِهِ، لِيَجِدَ عِنْدَهَا الدِّفْءَ وَالأَمَانَ وَالتَّثْبِيتَ، وَكَانَتْ زَوْجُهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا عِنْدَ حُسْنِ الظَّنِّ، فَوَجَدَ مِنْهَا كُلَّ حِكْمَةٍ، وَكُلَّ دَعْمٍ، وَكُلَّ نَصْرٍ، وَكُلَّ عَوْنٍ، وَكُلَّ حُبٍّ. هَكَذَا يَكُونُ الزَّوَاجُ، هَكَذَا تَحْلُو الحَيَاةُ!

*

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى خَاتَمِ الأَنبِيَاءِ وَالمُرْسَلِينَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَبَعْدُ:

فَإِنَّ الإِنْسَانَ قَدْ تَأْتِيهِ سَاعَةُ غَضَبٍ، فَتَعْظُمُ فِي عَيْنِهِ عُيُوبُ الطَّرفِ الآخَرِ، وَلَكِنَّ العَاقِلَ مَنْ يَرْعَى الوُدَّ، وَيَتَجَمَّلُ بِالإِنْصَافِ، وَيُدْرِكُ أَنَّ ذَلِكَ الزَّوْجَ الَّذِي سَاءَهُ يَوْمًا قَدْ سَرَّهُ أَيَّامًا، فَيَتَحَلَّى بِالصَّبْر الجَمِيلِ، وَرَائِدُهُ فِي ذَلِكَ قَوْلُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا}، وَقَوْلُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً، إنْ كَرِهَ منها خُلُقًا رَضِيَ منها آخَرَ”.

والحقُّ أَنَّ مَقْصدَ الشَّيْطَانِ الأَعْظَمَ هُوَ خَرَابُ البُيُوتِ! إِنَّهُ لَا يُرِيدُ لِلْبُيُوتِ أَنْ تَسْتَقِرَّ، لَا يُحِبُّ لِلْأُسَرِ أَنْ تَتَمَاسَكَ، يَقُولُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ إِبْلِيسَ يَضَعُ عَرْشَهُ عَلَى الماءِ، ثُمَّ يَبْعَثُ سَرَايَاهُ، فَأَدْنَاهُمْ مِنْهُ مَنْزِلَةً أَعْظَمَهُمُ فِتْنَةً، يَجِيءُ أَحَدُهُمْ، فَيَقُولُ: فَعَلْتُ كَذَا وَكَذَا، فَيَقُولُ: مَا صَنَعْتَ شَيْئًا، وَيَجِيءُ أَحَدُهُمْ، فَيَقُولُ: مَا تَرَكْتُهُ حَتَّى فرَّقْتُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَهْلِهِ، فَيُدْنِيهِ مِنْهُ، وَيَقُولُ: نِعْمَ أَنْتَ”!.

أَيُّهَا السَّادَةُ! لَقَد تَرَبَّيْنَا فِي تُرَاثِنَا المِصْرِيِّ الأَصِيلِ أَنَّ الرَّجُلَ يُنظَرُ إِلَيْهِ بِعَيْنِ السُّوءِ وَالانْتِقَاصِ إِذَا لَمْ يَكُنْ خَلِيقًا بِالحِفَاظِ عَلَى سَلَامَةِ بَيْتِهِ وَاسْتِقْرَارِ أُسرَتِهِ، كَمَا تَرَبَّيْنَا أنَّ الزَّوْجَةَ لَا تَتْرُكُ بَيْتَ زَوْجِهَا، وَإِنَّمَا تَصْبِرُ عَلَى أَزَمَاتِ حَيَاتِهَا، وَأَنَّ الزَّوْجَيْنِ حَكِيمَانِ يَعْرِفَانِ كَيْفَ يُدِيرَانِ خِلَافَاتِ البَيْتِ، يُقَدِّرُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ، يَسْمَعُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ، يَحْتَوِي أَحَدُهُمَا الآخَرَ، يَغْفِرُ أَحَدُهُمَا لِلآخَرِ، كُلُّ ذَلِكَ فِي رِعَايَةٍ مِنْ أَبٍ وَأُمٍّ يَشُدَّانِ عَلَى أَيْدِي الزَّوْجَيْنِ، يَنْقُلَانِ لَهُمَا خِبْرَاتِ الحَيَاةِ بِرَجَاحَةٍ وَكياسَةٍ وَحِكْمَةٍ وَسَعَةٍ وَتَأنٍّ وَصَبْرٍ ولُطْف.

اللَّهُمَّ احْفَظْ بُيُوتَنَا وَأَنْزِلْ عَلَيْهَا السَّكِينَةَ وَالمَوَدَّةَ وَالأُلْفَةَ وَالرَّحْمَةَ

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها.

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 6 سبتمبر 2024م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 3 ربيع الأول 1446 هـ ، الموافق 6 سبتمبر 2024م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا :

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، بصيغة word  أضغط هنا.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن الدروس الدينية

 

للمزيد علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا : كما يلي:

 

أولًا: أسبابُ ظاهرةِ الطلاقِ.

ثانيًا: مخاطرُ الطلاقِ وآثارُهُ.

ثالثًا: استوصُوا بالنساءِ خيرًا.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 6 سبتمبر 2024م ، للدكتور محمد حرز.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، للدكتور محمد حرز ، بتاريخ 3 ربيع الأول 1446هـ ، الموافق 6 سبتمبر 2024م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م بصيغة word بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، للدكتور محمد حرز.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024م بصيغة pdf بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، للدكتور محمد حرز.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا.

 

أولًا: الزواجُ نعمةٌ عظيمةٌ ومنَّةٌ كبيرةٌ.

ثانيًا:.كثرةُ الطلاقِ خطرٌ يهددُ المجتمعاتِ.

ثالثــــًا وأخيرًا: يامَن تريدُ الطلاقَ تمهلْ قليلًا.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محمد حرز لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 6 سبتمبر 2024م ، للدكتور محروس حفظي.

 

خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024 م بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 3 ربيع أول 1446هـ ، الموافق 6 سبتمبر 2024م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا .

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، بصيغة word أضغط هنا.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

___________________________________________________________

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

و للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن الدروس الدينية

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024 م بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، للدكتور محروس حفظي :

 

(1) ذمُّ الإسلامِ للطلاقِ.

(2) أسبابُ ظاهرةِ الطلاقِ.

(3) علاجُ الإسلامِ لمشكلةِ الطلاقِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 6 سبتمبر 2024م ، للشيخ كمال المهدي.

 

خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024م بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا – التحذير من خطورة الطلاق ، للشيخ كمال المهدي ، بتاريخ 3 ربيع الأول 1446هـ ، الموافق 6 سبتمبر 2024م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م بصيغة word بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا – التحذير من خطورة الطلاق ، للشيخ كمال المهدي

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024م بصيغة pdf بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا – التحذير من خطورة الطلاق ، للشيخ كمال المهدي

عناصر خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م ، بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا – التحذير من خطورة الطلاق ، للشيخ كمال المهدي.

 

١ اهتمامُ الإسلامِ بالأسرةِ.

٢خطورةُ الطلاقِ.

٣احذرُوا الشيطانَ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ كمال المهدي لتحميلها أو قراءتها

 

_______________________________________________

 

6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 6 سبتمبر 2024م ، للشيخ خالد القط.

 

خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024م بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 3 ربيع الأول 1446هـ ، الموافق 6 سبتمبر 2024م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 6 سبتمبر 2024م بصيغة word بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، للشيخ خالد القط

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 6 سبتمبر 2024م بصيغة pdf بعنوان : وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ، للشيخ خالد القط

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها

 

_______________________________________________

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »